Not known Facts About تجربتي مع حبوب سايتوتك

Not known Facts About تجربتي مع حبوب سايتوتك

Blog Article

سايتوتك هي أقراص تحتوي على سايتوتك الميسوبروستول العنصر النشط ، والذي هو نوع من الطب يسمى التماثلية البروستاجلاندين ، يتم استخدامه في العلاج والوقاية من قرحة في المعدة والأمعاء (القرحة الهضمية) ، وهو يعمل عن طريق محاكاة عمل البروستاجلاندين الأمعاء الطبيعية الواقية .

 ويروي العديد من النساء قصصهن الحقيقية عن استخدام دواء سايتوتك للإجهاض الطبي في الشهور الأولى من الحمل. فقد تفاوتت نتائج الجرعات المستخدمة، حيث شهدت بعض الحالات تداعيات صحية خطيرة بالإضافة إلى الألم النفسي الناجم عن إتمام عملية الإجهاض.

وتناول الأناناس مع حبوب سايتوتك يسرع من عملية الإجهاض ويسهل نزول كيس الحمل وينظف الرحم من الدم الذي يوجد به.

كان من الضروري أن أحظى بدعم من أفراد عائلتي وأصدقائي، وكذلك الاستفادة من خدمات الاستشارة النفسية.

لا ينصح باستخدام حبوب سايتوتك بدون إشراف طبي، حيث يمكن أن يؤدي استخدامها دون إشراف إلى المزيد من المضاعفات الصحية.

-إن حدثت لك مضاعفات صحية عليك بزيارة الطبيب في أسرع وقت .

بعد ان اجبناك عن سؤالك متى يحدث الاجهاض بعد اخذ الحبوب، سنطلعك الان في ما يلي على اعراض حبوب الاجهاض وهي التالية:

تجربتي مع حبوب سايتوتك في الإجهاض في نهاية مقالتنا، وبعد click here أن تحدثنا وعرفنا بعض تجارب حبوب سايتوتك للإجهاض، بعض المعلومات عن حبوب سايتوتك، والآثار الجانبية بالإضافة إلى التعليمات الواجب الاهتمام بها واتباعها لعدم حدوث مضاعفات خطيرة، نتمنى أن يكون قد نال إعجابكم هذا المقال.

ولم يحدث سوى نزيف بسيط واضطرت الطبيبة إلى دخولي العمليات لحدوث عملية الإجهاض.

إذا كنت تتناول الكحول بشكل يومي وكثير التدخين فهذا الدواء يمثل خطرًا كبيرًا على صحتك.

يمكن للحبوب تسبب آثاراً جانبية مزعجة وخطيرة بما في ذلك التشنجات والنزيف، وانخفاض ضغط الدم، وانفصال المشيمة، والتهاب الجهاز التناسلي، وتحمل الحمل غير المكتمل.

هناك بعض الآثار الجانبية البسيطة التي تنتج عند استخدام حبوب سايتوتك وهي كالتالي :

نزيف مهبلي غير طبيعي أو كثيف: يُعتبر النزيف المهبلي أحد الأعراض الشائعة بعد الاستخدام حيث قد يكون النزيف غزيرًا أو مصحوبًا تجلطات دموية.

عليه، ينصح دائماً بالتشاور مع الطبيب قبل تناول أي دواء، وعدم استخدام حبوب سايتوتيك لأغراض لم تتمكن مناقشتها مع الطبيب المختص، حفاظاً على سلامة الأم والجنين.